السبت، 22 أغسطس 2015

المعجم التاريخي الجزء الثالث والعشرين

قرآن :Quran ،Koran     
كتاب التنزيل الذي نزل من لدن الله سبحانه خالق كل شيء في الوجود أنزله سبحانه مفصحا عن جلاله علي نبيه الكريم محمد ليكون حجته الدامغة وبينته فيما بلغ من وحي و معجزته الخالدة إلي يوم قيام الساعة لأنه محفوظ في الصدور والسطور وسمي القرآن بالتنزيل والذكر والكتاب المبين والكتاب والفرقان وكتاب الله وأطلق أبو بكر علي القرآن المصحف لأنه يضم صحائفه مرتبة فيه آياته وسوره طبقا لما أقرها الرسول وهو كتاب العربية الأول والأكبر لأنه دستور واساس وجود الأمة الإسلامية سياسيا واجتماعيا ولغويا في كل زمان ومكان كما أنه كتاب الأخلاق والتشريع الإسلامي والعبادات وفيه أنباء الأولين وقصص الغابرين من الأنبياء والمرسلين دعا الناس لطاعة الله والخضوع لسلطانه والتفكير في آلائه وقرر حقوقهم المقدرة فأخذوا بأوامره وحدد واجباتهم المقررة فاجتنبوا نواهيه ولقد جعل البشر سواسية مهما إختلفت أروماتهم ومشاربهم بلا تفرقة عنصرية أو لغوية أو اجتماعية وسمي الله القرآن بالذكرالحكيم متوعدا المعرضين عنه او النافرين منه لأن أفضل عبادة هي قراءة القرآن وتلاوته والقرآن لم يجمع ايام حياة الرسول في مصحف واحد لكنه كان مدونا علي الصحاف لأنه كان ينزل علي الرسول موجزا وكان يستحفظ الصحابة ماكان ينزل عليه من آيات مفرقة وكان كتبة الوحي يكتبونها بين يديه فوق الرقاع بعد ترتيبها في السور القرآنية وهو ترتيب توقيفي لأن النص القرآني نظمه معجز لأنه منزل من عند الله وكانت الصحائف القرآنية تحفظ في بيته ثم آل جمعها وحفظها للخليفة الأول إبي بكر الصديق ثم آلت لخلفه الخليفة الثاني عمر بن الخطاب ونسخت آيات وسور القرآن حسب الترتيب والضبط الذي أقره الرسول صلي الله عليه وسلم في حياته وكان القرآن قد نزل علي الرسول بسبعة أحرف (لهجات قريش) ليسهل للقبائل فهمه واستيعابه وفي سنة 25 هجرية أيام خلافة عثمان وجد أن بعد الفتوحات الإسلامية قد تنازع أهل الشام وأهل العراق بالمدائن بالعراق حول قراءة آيات القرآن لأنه بعدة لهجات وحدث هذا في بعض الأمصار فكان يكفر بعضهم بعضا فشكل لجنة من كتبة الوحي أيام الرسول لتجمع القرآن ، وأمرها بنسخ نسخ منه موحدة ومدققة وحسب القراءات الثابتة والمتواترة عن الرسول بعد تثبيت رسم حروف وكلمات المصحف وكتبت ست نسخ وأرسل الخليفة عثمان نسخة لأهل البصرة والكوفة والشام والمدينة ومكة وأمسك عنده نسخة تخصه وأطلق علي هذه المنسوخ مصحف عثمان أو المصحف الإمام وهو المصحف الموحد والمعتمد بعدها أمر عثمان بحرق كل النسخ السابقة عليه ولم يبق سوي المصحف الإمام منذ عهده وهي النسخة التي تطبع حاليا بالرسم العثماني في كل أنحاء العالم الإسلامي حاليا وحفظ ولو أجزاء من القرآن واجب علي كل مسلم لأن تلاوة آيات من القرآن واجبة لأداء الصلاة وكتابة المصحف حتي الآن تخضع للتدقيق كما تخضع لأصول علم رسم المصحف الذي يعني بهجاء الكلمات القرآنية حسب الرسم العثماني وتخضع لعلم ضبط القرآن لتشكيله أو مايعرف بمصطلحات الضبط كالفتح والضم والكسر والسكون والشد والمد لضبط نطق الكلمات مما جعل قراءة القرآن ليس بالسماع والمشافهة كما كانت من قبل وكانت كتابة المصحف الإمام تخلو من التنقيط اافاء أو القاف أو النون أو الباء أو الياء إلخ ويوجد علم الفواصل للتقيد بعدد آيات القرآن وعدد سوره وأوائل أجزائه الثلاثين وأحزابه الستين وأرباعه وأثمانه كما أن قراءة القرآن تخضع لعلم التجويد لضمان سلامة النطق للكلمات والتعرف علي مخارج الحروف وأحكام النطق ، وعلم القراءات والتفسير لبيان الوقف والعلامات والسجدات ومواضعها والسكتات الواجبة وضبط القرآن له مصطلحاته كالصفر المستدير فوق حرف العلة وغيره وعدد سور القرآن 114 سورة من بينها سور مكية وسور مدنية وأول هذه السور سورة الفاتحة و تتلي في كل صلاة والسورة تنقسم لعدة آيات وكل سورة تفتتح بآية (بسم الله الرحمن الرحيم ) ماعدا سورة( براءة ) والقرآن الخط الأول للتصدي لأي فكر ديني محرف أو الفلسفات التي لاتنزه الله عن الشرك به أو الالحاد في وجوده أو لايتوافق مع الشريعة الإسلامية ففي العصر العباسي ترجمت فلسفات الإغريق والهنود والفرس والسريان للعربية ودار جدل حولها لكن القلاسقة العرب وأهل الكلام أخضعوا هذا الفكر للمفهوم القرآني لها وطوعوها لنصوصه ولاسيما في الميتافيزيقيا(ماوراء الطبيعة ) والإلهيات فظهر علم الكلام الإسلامي كفلسفة إسلامية خالصة لايشوبها شائبة زيغ أو ضلال لأن القرآن هو الكتاب المنزل من عند الله لهذا ما ورد به من قصة الإسراء والمعراج المحمدي جعل لهذه المسيرة الخالدة مصداقبة لايماري فيها كما أن تناول القرآن علوم الكونيات في آياته حيث ذكرها من خلال التعرض للثوابت الفلكية والعلمية و الكونية ومن خلال ذكره لنواميس الكون الثابتة والمؤكدة للتدليل علي الإعجاز العلمي للقرآن وعلي عظمة الخلق والخالق مما يؤكد علي أن القرآن إلهي ومن عند الله فالقرآن هو الكتاب المنزل الذي مازالت نصوصه لم تتبدل ولم تتغير ولايمكن لبشر الإتيان بمثله في آياته ولغته المتفردة وسياق كلماته والمعاني السامية التي أوردها نصا وعلوم القرآن هي دراسات لمعاني وكلمات القرآن بما فيها التفسير لها ودراستها لغويا وفقهيا لأنه المرجع الثابت لدراسة علوم الإلهيات حتي لانزيغ في إيماننا ولا نحيد عن الصراط المستقيم ،ولاسيما بعد إنقطاع الوحي من السماء فهو آخر رسالاتها للبشر أجمعين فعظمة القرآن أن لغته العربية حية وسياق آياته لها وقع وجرس فريد ،ويتميز بدقة كلماته التي لها وقعها الذي يبعث في النفس الخضوع لله والخشوع له مما يجعله يتوافق مع فكر كل زمان ومكان
قرابين Offerings
كان قدماء المصريين يقدمون القرابين تقربا للآلهة وكانت من الأطعمة كالعسل والحنطة واللحوم المطهوة ولاسيما لحم الأوزأو الفواكه والزهور والزيوت المعطرة وزبت الزيتون وشمع العسل والخبز والبخور والشموع المعطرة وكانوا يقدمون شراب البيرة (البوظة ) بتحضيرها من الحنطة المدشوشة وتخميرها بخميرة الخبزوكانوا يتحاشون تقديم الأسماك أو لحم الخنزير لأنهم يعتبرونه غير نظيف وكانوا يقدمونها للآلهة في أعيادها ويترمونها لمدة ساهعة حتي تأخذ روحها وكان مسموحا للشخص أن يأكلها بعد ذلك وكانت هذه القرابين تقدم في الأعياد الدينية كل عام والأزتك لأنه شعب زراعي ،كان في عبادته يعبد قوي الطبيعة فإتخذ هذه القوي آلهة ، فعبد إله الشمس هويتزيلولوشتيلي Huitzilopochtli, والذي كان يعتبر إله الحرب أيضا وكان لديهم إله المطر تلالوكTlaloc وإله الريح وكان الأزتك يعتقدون أن الآلهة الخيرة والنافعة،لابد أن تظل قوية لتمنع الآلهة الشريرة من تدمير العالم لهذا السبب كانوا يقدمون لها الأضاحي البشرية وكان معظمهم من أسري الحرب وكانوا يعتقدون أن إله المطر تلالوك يفضل ضحاياه من الأطفال وكانت طقوس التضحية في مواعيد كانوا يحسبونها حسب النجوم لتحديد وقت خاص لكل إله وكان الضحية تصعد لقمة الهرم حيث كان الكاهن يمدده فوق فوق حجر المذبح وينتزع قلب الضحية وكان يرفعه عاليا للغله الذي يجري تكريمه ، ثم يضع القلب وهو ينبض ليشوي في النيران المقدسة وأحيانا كان االضحايا الكثيرون يقتلون مرة واحدة ففي عام 1487م قتل كهنة الأزتك 80 ألف أسيرحرب لتكريس إعادة بماء معبد الشمس مدينة تنوكتتلان وكان الكهنة يظنون أنهم ينالون رضا الآلهة بالصوم أو جرح أنفسهم وكان منهم من كان يدير مدارس لتعليم الكهنوت الأطفال الذين سيصبحون كهنة وكان من أهم أعمال الكهنة تحديد الأيام السعيدة لشن الحروب أو القيام بالأعمال وكان يوجد أجندة دينية مكونة من 260يوم عليها هذه المعلومات وكانت الأيام المقدسة لتكريم الآلهة كان لها أجندة للتقويم الشمسي ، مكونة من 365 يوم وهذا التقويم كان متبعا لدي الأولمك والمايا والزابوتك في أمريكا الوسطي      
قرطاج Carthage

مدينة أثرية قديمة ويطلق عليها باللآتينية قرطاجو (Carthago) وتقع علي الساحل الشمالي لأفريقيا قرب مدينة تونس العاصمة حاليا أسسها الفينيقيون تأسست في القرن التاسع ق م وترجع آثارمشغولاتها اليدوية للقرن الثاني ق م وأطلق عليها الفينيقيون المدينة الجديدة لتفرقتها عن مدينة إيتكا Utica القديمة التي كانت تطل علي خليج تونس وكان بقرطاج ميناءان تصلهما قناة بأعلاهما قلغة برسا Byrsa المسورة والحصينة وبإتصال الفينيقيين بالقبائل الليبية وضم المستوطنات القرطاجينية القديمة أصبحت قرطاج في القرن السادس ق م تحكم ساحل شمال أفريقيا من المحيط الأطلنطي حتي حدود مصر الغربيةوكانت تضم جزر سردينيا ومالطة وأجواء من صقلية والبليارد بالبحر البيض المتوسط وكانت القوة البحرية القرطاجانية قد مكنت القرطاجيون من إقامة إمبراطورية تجارية وكان من بين أنشتطهم التجارية التعدين من مناجم الفضة والرصاص وصنع الأسرة الخشبية من أخشاب أشجار جبال الأطلس وكانوا ينتجون الفخار الرخيص والمجوهرات والزجاج للتصدير وكانوا يصدرون الحيوانات البرية من غلبات أفربقبا والفواكه والجوز والعاج والذهب وكانت فنونهم تحاكي فنون المصريين والإغريق والفينيقيين ولايعرف الكثير عن الأدب أوالحياة اليومية بقرطاج وحكومتها ولغتها وكانت ديانتها تقوم علي تقديم القرابين البشرية للآلهة الرئيسية كبعل  وتانيت وكان يقابلهما الإلهة عشتار(Astarte) لدي الفينيقيين وظلت قرطاج في حرب مستمرة مع الإغريق والرومان لمدة 150 سنة منذ عام 409 ق م حول السيطرة علي صقلية التي كانت معبرا تجاريا مابين أفريقيا وإيطاليا ومابين سنتي 149ق م و146ق م خرب الرومان مدينة قرطاج وفي122 ق م أقاموا فوقها مستعمرة جونونيا Colonia Junonia وظلت 30 سنة وزار يوليوس قبصر الموقع وقرر بناء مدينة رومانية جديدة فوقه وأتم الإمبراطور الروماني رغبته عام 29 ق م وأقيمت مدينة كولونيا جوليا قرطاجو Colonia Julia Carthago وكانت المدينة الثانية في الإمبراطورية الرومانية في أهميتها بعد روما ولاسيما بعدما أصبحت مركزا للمسيحية في أواخر القرن الثاني واستولي الفندال عليها عام 439م وجعلها ملكهم جيزريك Gaiseric عاصمته وظلت عاصمة الفندال حتي 533م عندما إستولي عليها البيزنطيون وأطلقوا عليها كولونيا جيستيانو فرطاجو Colonia Justiniana Carthago تخليدا لإمبراطورهم جوستين (قسطنطين)الأول وظلت بيزنطية حتي فتحها العرب بين 695م و705م والآن قرطاج ضاحية بمدينة تونس     
قطب شمالي The Arctic culture   
حضارة القطب الشمالي تضم مايعرف حاليا شمال آلاسكا وكندا وأجزاء من شما شرق سيبيريا وسواحل جرينلاند وكغظم الأجزاء الخالية من الأشجار يطلق هابها سهول التندرا وهب مغطاة بالجبيد وتصل درجة حرارتها( - 18) درجة مئوية لمدة 8شهور بالسنة وضوء النهار هناك عدة ساعات ويحد المنطقة القطبية ثلاث محيطات هم الأطلنطي والقطبي والباسفيكي والمحيط القطبي متجمد في الشتاء ليذوب الجليد صيفا ويصبح جيال جليدية عائمة ويوجد بها آلاف الجزر والمنطقة أصلا صحراء متجمدة ويعتريها الرياح الشديدة فوق كتل الجليد وغير قابلة للزراعة ز وينمو بها الأشنات والطحالب وأشحار قليلة عديمة القيمة     وفي الشمال توجد جبال روكي والسكان يتكلمون عدة لغات محلية أهمها لغة الإينوت وأليت وفروعهما      
كاشيون: Kassites
أقوام جبلية ، لا يعرف شيء عن أصلهم ولغتهم قبل نـزوحهم إلى العراق وإلى بلاد بابل من الجبال الشمالية الشرقية في منطقة لورستان ، واحتلوا مدينة بابل بعد أن تراجع عنها الحيثيون فأسسوا فيها مملكة كاشية680 ا-1157 ق م ورثت جميع ممتلكات الدولة البابلية القديمة في العراق ، ولقب ملوكهم انفسهم بلقب " ملك أكد وبابل أشهر ملوكهم " كور يكلزو " 1438-1412 ق م وقد عاصر أخناتون فرعون مصر شيد عاصمة جديدة له سماها باسمــه " دور كوريكلزو" ، وتعرف أطلالها اليوم باسم " عقرقوف " ، وهي على نحو25 كيلو مترا شمال غربي بغداد وأبرز ما فيها زقورتها الشــاهقـة ، القائمة حتى يومنا هذا وكانت لعبادة الاله الأعظم " أنليل " لم يضف الكاشيون شيئاً متميزاً إلى حضارة وادي الرافدين ، وانما اقتبسوا من الحضارات التي كانت سائدة في عهدهم وقد كانت لهم صلات واسعة مع اقطار الشرق القديم في عصر أخناتون ، فقد وجدت أخبارهم في ألواح تل العمارنة في العراق.     
كانم Kanem   
دولة إسلامية بدوية كانت في منطقة بحيرة تشاد في أقصي منحني شرق نهر النيجر وكانت تمارس التجارة العابرة و تتحكم فيها دولة كانم Kanem التي تأسست سنة 800 م وكانت عاصمتها نيجيمي Njimi بشمال بحيرة تشاد وكانت تتحكم في الطرق الصغيرة التي تمر من وسط شمال النيجر ومنطقة فزان بليبيا      وكانت علي صلة بتجارة مناطق السودان بدارفور وكردفان والأسواق السودانية النيلية وحتي بمصرز وكامن كانم تتاجر في النحاس والملح والخيول من شمال أفريقيا والعبيد من الجنوب والعاج والأبانوس وريش النعام      وفي القرن 13 كان لها جيشها من الفرسان الأقوياء ليؤمنوا القوافل التجارية لتصل لفزان بجتوب شرق ليبيا, وفي نهاية هذا القرن إستولت علي بورنو Bornu في جنوي غرببحيرة تشاد وجعلت العاصمة بيرمي Birmi في المناطق العشبية ببورنو وفي القرن 16 قوي مركز كانم وبورنو بالأسلحة التي إستوردت من شمال أفريقيا العثمانية     
كتابة Writing
كان للإنكا نظام كتابة كان يطلق عليه كويبي quipu وهو سلسلة من الخيوط القصيرة والمعقودة كانت تعلق علي فترات بحبل مغلق طويل وكانت الخيوط مختلفة الألوان ، والخيوط من نوع واحد من خلال مسافات هذه الخيوط والعقد إستطاع الإنطا تسجيل السكان والقوات والضرائب والجزية والمعلومات عن الأساطير والإنجازات وكانت كتابة كويبي معقدة ولكنها كانت للتذكرة أكثر منها تسجيلات حرفية أوموضوعية ولايستطيع سوي الخبراء فيها تفسيرها وبعد دخول الأسبان وكتاباتهم بالأسبانية لم يعد أحد من الإنكا قراءة لغة كويبي التي ام تفسر او تحل شفرتها بعد وكانت الكتابة لدي الأزتك عبارة عن بيكتوجرافية حيث كانت تكتب برسم أو نقش الصورلتعبر عن الحروف أو صور صغيرة ترمز للاشياء ومقاطع الأصوات syllables واستعملوا الكتابة التصويرية في العد الحسابي الذي كان يعتمد علي الرقم 20     وكانت صورة العلم نرمز إلي العدد 20 أو 400 مادة والجراب pouch يشير إلي العدد 400 مرة ضغف العدد 20او 800 ولايمكن للبكتورافية النغيسر عن أفكار تجريدية abstract ideas, لكنها كانت مقيدة في تدوين التاريخ والإتصال في شئون الأعمال وإثبات الملكية للأراضي وحفظ الأنساب
كتابة المايا
كان المايا يتبعون نظام كتابة معقدة كتابة أشبه بالحروف الهيروغليفية hieroglyphic وكانوا يدونون بها ملاحظاتهم وحساباتهم الفلكية وحساب التقويم وكتابة أنسابهم و تاريخهم وكانت الكتابة خليط من الصور الرمزية glyphs التي كانت تمثل كلمات تامةيمكن قراءتها ونطقها وقد دونت مخطوطات نقشن علي الأعمدة الحجرية والمذابح altars بالمعابد وعتبات الأبواب والشرفات وعوارض الأسقف او رسمها فوق الأواني الخزفية أو في الكتب المصنوعة من لحاء الأشجار .    

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق