الاثنين، 17 أغسطس 2015

المعجم التاريخي الجزء الثالث

المعجم التاريخي الجزء الثالث
أشتار Ashtar ،Ishtar:
أو إشتار أو عشتار أو عشروت, إلهة الحب والحرب عند البابليين، ومعنى كلمة عشتار بالعبرية هو نجمة الصباح. وأقام لها الملك سليمان معبداً شرق أورشليم (القدس). وكان يرمز لها بالأسد. كان معبدها الرئيسي في نينوى  عاصمة بابل. وكان السومريون يطلقون عليها عناة والعرب يسمونها عثتر والإغريق يسمونها أفروديت    
أشتوريت Astrate:
أنظر: تانيت. وهي إلهة الخصب لدي الفينيقيين  والكنعانيين  ويرجع أصلها لعقيدة إيزيس لدي قدماء المصريين. ويطلق عليها البابليون أشتار وتانيت لدي القرطاجنيين وأفروديتوهيرا وسيبل لدي الإغريق.
آشور Assyria, Ashur:
مملكة أول دولة لمدينة آشور في شمال بلاد مابين النهرين. وتوسعت في الألف الثانية ق.م. وامتدت شمالاً لمدن نينوى  ونمرود  وخورسباد. ولقد حكم الملك شمشي مدينة آشور عام 1813 ق.م. واستولى حمورابي ملك بابل على آشور عام 1760 ق.م. إلا أن الملك الآشوري شلمنصر استولى على بابل وهزم الميتانيين عام 1273 ق.م. ثم إستولت آشور ثانية على بابل عام 1240 ق.م. (أنظر بابل). وفي عام 1000 ق.م. إستولى الآراميون على آشور، لكن الآشوريون إستولوا على فينيقيا  عام 774 ق.م. وصور عام 734 ق.م. والسامرة عام 721 ق.م. وأسر سارجون الثاني اليهود في أورشليم عام 701 ق.م. وفي عام 686 ق.م. دمر الآشوريون مدينة بابل وحكموا مصر (671 ق.م. – 651 ق.م. ). وثار البابليون على حكم الآشوريين وهزموهم بمساعدة ميديا عام 612 ق.م. شن الآشوريون حملاتهم علي سوريا وتركيا وإيران. وكانت مملكة آشور دولة عسكرية تقوم على العبيد. وكان لها إنجازات معمارية وتصنع التماثيل ولا سيما تماثيل العجول المجنحة التي كانت تقام أمام القصر الملكي. وزينت الجدران بنقوش المعارك ورحلات الصيد. وما بين سنتي 883ق.م. و612ق.م. أقامت إمبراطورية من النيل للقوقاز. ومن ملوكها العظام آشور بانيبال وسرجون الثاني وسنحاريب وآشور ناصربال. وكانت لغة الآشوريين اللغة المسمارية التي كانت تكتب على ألواح الطين. وأشهر مخطوطاتها ملحمة جلجماش  التي ورد فيها الطوفان لأول مرة. وكانت علومهم مرتبطة بالزراعة ونظام العد الحسابي السومري الذي عرف بنظام الستينات، وكان يعرفون أن الدائرة 60 درجة. كما عرفوا الكسور والمربع والمكعب والجذر التربيعي. وتقدموا في الفلك وحسبوا محيط خمسة كواكب. وكان لهم تقويمهم القمري وقسموا السنة لشهور والشهور لأيام. وكان اليوم عندهم 12 ساعة والساعة 30 دقيقة. وكانت مكتبة الملك آشور بانيبال من أشهر المكتبات في العالم القديم حيث جمع فيها كل الألواح من شتى مكتبات بلاده.
آشور Assur, Asur:
إله الشمس وإله مدينة آشور. وهو أعظم الآلهة لدى الأشوريين  .
آشور:
مدينة آشورية. كانت تقع على بعد 60 ميل جنوب مدينة الموصل حالياً شمال العراق على ضفاف نهر الدجلة. اندثرت المدينة عام 612 ق.م. وكانت العاصمة للمملكة الآشورية في شمال وادي الرافدين سنة 2500 ق.م. إلا أن الملك آشور ناصربال الثاني (883-859 ق.م.) قام بنقل العاصمة شمالاً إلى مدينة كله (نمرود حالياً). بعدما سقطت الإمبراطورية الآشورية عام 612 ق.م. ودمرت مدنها الكبيرة.
آشوريون Assyrians:
قوم ساميون استوطنوا القسم الشمالي من العراق منذ الألف الثالث قبل الميلاد. وكان أمراؤهم يتحينون الفرص للاستقلال بمدنهم عن حكم الدولة المسيطرة في جنوب العراق. برزوا كقوة منافسة في الشرق القديم في بدايات الألف الأول قبل الميلاد حين استطاع ملكهم أداد نيراري الثاني إخضاع الأقاليـــم المجاورة وتحالف مع بابل، وبه بدأت الفتوحات الآشورية التي أسست صرح أعظم إمبراطورية في تاريخ الشرق القديم. وابتداء من زمن حكم هذا الملك أرخ الاشـوريون أخبـارهـم بالطريقـة المعروفـــة بـأســم "اللمو"، وهي إعطاء تاريخ كل سنة يحكم فيها موظف كبير أو إبتداء من اعتلاء الملك العرش. من أشهر ملوكهم: آشور ناصر بال الثاني 884-858 ق. م. وسنحاريب 705-681 ق. م. وآشور بانيبال 669-629 ق.م.
أشوكا Ashoka, Asoka:
أسم يطلق على إمبراطورية الموريين في الهند ، وتتميز بأعمدة أشوكا التي نقش عليها أوامر الدولة المورينية باللغة البرهمية.
أشولينية:
حضارة أشولية Acheulean. هي مرحلة صناعية في عصر ما قبل التاريخ في منطقة مدينة سانت آشول بشمال فرنسا. ويتميز هذا الموقع الأثري بكثافة الآثار من البلط الحجرية التي لها أيدي والآلات الحجرية المصقولة كالفؤوس المدببة والبيضاوية التي كان يستعملها الإنسان الأول بوفرة وأكثر مما وجد في مواقع أولدفاي بشرق أفريقيا. أصبحت الأشولينية مصطلحاً يطلقه علماء الآثار على مواقع لصناعة البلط اليدوية المدببة والمفلطحة والمكاشط من الحجر المصقول لذبح الحيوانات وتجهيزها. ويرجع تاريخها لعصر ما قبل التاريخ في أفريقيا والشرق الأدنى وأوربا وآسيا ويرجع تاريخها إلي 5,1 مليون سنة وحتى 200000 سنة. وهذه المرحلة تطورية حيث تحول الإنسان المنتصب Homo erectus لإنسان عاقل Homo sapiens. ويطلق على إنسان هذا العصر الإنسان الأشولي الذي عاش قرب الأنهار في أوروبا وأفريقيا وآسيا وظهرت مصنوعات خشبية ترجع للمرحلة الأشولينية كالحراب التي عثر عليها شوننجن في ألمانيا وكلاتون في إنجلترا. ويرجح العلماء أن الإنسان الأشوليني استخدم النار منذ 300 ألف سنة عندما عثروا على بقايا عظام وأحجار محروقة وفحم ورماد في عدة مواقع أشولينية كما في كهوف هيرثيز بجنوب أفريقيا وزوكوديان بالصين وتيرا أماتا بفرنسا. لكن لا توجد مواقد نيران تذكر في هذه الفترة.
إصطخر Perspolis:
مدينة تاريخية أقامها الإمبراطور الفارسي دارا (داريوس) عام 518 ق.م في فارس لتكون عاصمة لإمبراطورية الإخمدينيتين دمرها الإسكندر الأكبر عام 331 ق.م. وكان فيها القصور وإيوان الأعمدة. وكانت مدينة حصينة عند سفح صخرة بجنوب شرق إيران.
أضاحي Sacrifices:
كانت إحتفالات المايا تتركز علي تقديم الأضاحي البشرية لنيل مرضاة الآلهة . وكانت تمارس عادة التضحية فوق الأهرامات الحجرية المشيدة في ساحات الإحتفالية الدينية وكان يلحق بها سلالم مدرجة تؤدي للمعبد فوق بناية الهرم حيث يوجد المذبح . وكان يعتبر المعبد بيت راحة للإله .وكان مزخرفا بالنقش الغائر أو مرسوما بتصميمات وأشكال متقنة . وهو مغط ببلاطة حجرية رأسية منقوشة أيضا, يطلق عليها عرف السقف roof comb .وواجهة المعبد مزينة بنتواءات لأ قواس حجرية corbeled arches مميزة . وكان كل قوس يشيد من حجر, وكل حجرة كانت تمتد وراءالحجرة التي تحتها . وجانبا القوس كان يرتبطان بحجر العقد keystone فوقهما .وكان أمام المذبح يطلق دخان البخورالذي كان يحرق في مباخر فخارية . وكان المتعبدون يقدمون العطايا من الذرة والفاكهة وطيور الصيد والدم الذي كان المتعبد يحصل عليه بثقب شفتيه أو لسانه أو عضوه التناسلي بمخراز . وللتكريم الأسمي كان المايا يقدمون الضحايا البشرية من الأطفال والعبيد وأسري الحرب . وكان الضحية يدهن باللون الأزرق . وكان يقتل فوق قمة الهرم في إحتفالية طقوسية بضربه بالسهام حتي الموت أو بعد نكتيف (وثوق) الساعدين والساقين بينما الكاهن يشق صدره بسكين حاد مقدس من حجر الصوان لينتزع القلب ليقدم كقربان . وكان القواد الأسري يقدمون كضحية يعد قتلهم بالبلط وسط مراسم من الطقوس .( أنظر :قرابين ) .ولأن الأزتك شعب زراعي ، فلقد كان في عبادته يعبد قوي الطبيعة . فإتخذوا هذه القوي آلهة ، فعبدوا إله الشمس هويتزيلولوشتيلي Huitzilopochtli, والذي كان يعتبر إله الحرب أيضا. وكان لديهم إله المطر تلالوكTlaloc وإله الريح . وكان الأزتك يعتقدون أن الآلهة الخيرة والنافعة ،لا بد أن تظل قوية لتمنع الآلهة الشريرة من تدمير العالم . لهذا السبب كانوا يقدمون لها الأضاحي البشرية . وكان معظمهم من أسري الحرب. وكانوا يعتقدون أن إله المطر تلالوك يفضل ضحاياه من الأطفال . وكانت طقوس التضحية في مواعيد كانوا يحسبونها حسب النجوم لتحديد وقت خاص لكل إله . وكان الضحية تصعد لقمة الهرم حيث كان الكاهن يمدده فوق فوق حجر المذبح وينتزع قلب الضحية . وكان يرفعه عاليا للغله الذي يجري تكريمه ، ثم يضع القلب وهو ينبض ليشوي في النيران المقدسة . وأحيانا كان االضحايا الكثيرون يقتلون مرة واحدة . ففي عام 1487م.قتل كهنة الأزتك 80 ألف أسيرحرب لتكريس إعادة بماء معبد الشمس مدينة تنوكتتلان . وكان الكهنة يظنون أنهم ينالون رضا الآلهة بالصوم أو جرح أنفسهم . وكان منهم من كان يدير مدارس لتعليم الكهنوت الأطفال الذين سيصبحون كهنة . وكان من أهم أعمال الكهنة تحديد الأيام السعيدة لشن الحروب أو القيام بالأعمال . وكان يوجد أجندة دينية مكونة من 260يوم عليها هذه المعلومات . وكانت الأيام المقدسة لتكريم الآلهة كان لها أجندة للتقويم الشمسي ، مكونة من 365 يوم . وهذا التقويم كان متبعا لدي الأولمك والمايا والزابوتك في أمريكا الوسطي . . ومن أشهر تماثيل الأزتك حجر التقويم الذي يزن 22طن وقطره 3,7متر . ويمثل الكون والعالم بالنسبة للأزتك . ففي وسط الحجر منقوش صورة وجه الشمس ويحيط بها دوائر مصممة لترمز للأيام والسموات.
أعمدة هرقل Pillars of Hericolus:
كان هذا الاسم يطلقه الرومان علي مضيق جبل طارق الذي يوصل مابين البحر الأبيض المتوسط والمحيط الأطلنطي جنوب شبه جزيرة إيبيريا بأسبانيا .
إغريق Greeks:
كلمة أطلقها العرب علي سكان اليونان القدماء. وكان لهم حضاراتهم التي تعتبر أم الحضارات في أوروبا كالحضارة الرومانية ولاسيما في الفنون والفلسفة والآداب ولاسيما في مدن أثين ا وأسبرطة وطيبة اليونانية . وأصل حضارتهم قد ظهرت في جزيرة كريت  وميسينيا  من خلال الحضارتين المينوية  والميسينية    ورغم أن الإغريق قد تبنوا فكرة الحرية والديموقراطيةإل أنهم لم يلغوا الرق ولم يحرروا العبيد . وكانوا محاربين مرتزقة في جيوش مصر والعراق وفارس لفقر بلادهم . وقد سكن الأراضي الإغريقية) الإكيانيون Acheans (الآخيون )والدريانيون  والأيونيونIonians(اليونانيون) . وهؤلاء كانوا يختلفون في اللهجة والعادات . وكان يطلق عليهم البرابرة . وقد نقلوا الأبجدية  من الفينيقيين وكانت سائدة بين الكنعانيين والسوريين . وكان الإغريق ينقسمون عشائريا لأربع قبائل هي الآخيون والأيونيون والدوريون والإينوليون Eolians. ويطلق خطأ كلمة هيلينيين علي اليونانيين فقط . ولكن هذه الكلمة تطلق علي كل الشعوب التي خضعت لحكم الإغريق في اليونان وجزرها ومدن آسيا الصغري وجنوه بإيطالياوجزيرة صقلية . لأن كلمة هيلانس كان الإغريق يطلقونها علي كل البلدان التي كانوا يحتلونها ولاسيما بعد فتوحات إسكندر الأكبر.
إغريق:
حضارة الإغريق (اليونانيين القدماء) Ancient Greeks قامت حول البحر الأبيض المتوسط في الألفية الثالثة حتى القرن الأول ق.م.
 وكانت متقدمة في الفلسفة والعمارة والدراما والإدارة والعلوم. ومصطلح اليونانيين القدماء يطلق جغرافياً على اليونانيين أينما إستقروا وعاشوا مدة طويلة سواء في بلاد اليونان أو المستوطنات اليونانية في جزر شمال شرق البحر الأبيض المتوسط.
وبالنسبة للثقافة اليونانية فنجدها تتمثل في اللغة الإغريقية والعبادات وفهم الطبيعة والعالم وتنظيم وإدارة الحكومة وتعاملهم مع غير اليونانيين.وأشهر فترة حضارة يونانية كانت في العصر التقليدي C حيث قام اليونانيون القدماء بإنجازات ثقافية وحضارية ضخمة.
وفي هذا العصر، لم يحكم اليونان الملوك كما كان سائداً في وقته لدى الشعوب الأخرى. وكانت المجتمعات اليونانية تعشق الحرية وكانت تحكم نفسها بنفسها. لكنها جميعاً كانت مشتركة في التقاليد والعادات واللغة والأعياد والإحتفالات كالألعاب الأولمبية القديمة والديانات. ولما فقد اليونان القديم قوته العسكرية ونفوذه السياسي لم يبق له سوى إنجازاته الثقافية والفلسفية والمعمارية التي أثرت على الفكر العالمي فيما بعد ولا سيما في روما القديمة.
ويربط البحر الأبيض المتوسط أرض اليونان ببعضها البعض وببقية العالم، ويضم بحر إيجه Aegean Sea وهو كالذراع الممتد ما بين شبه جزيرة البلقان وآسيا الصغرى والبحر الأيوني Ionian Sea. ويقع بين البلقان وشبه الجزيرة الإيطالية (الحذاء). لهذا كان الإغريق بحارة مهرة يستخدمون الطرق الملاحية أكثر من الطرق البرية. وكان بداية توغل الإنسان القديم في أرض اليونان إبان العصر الحجري منذ 5 ألف سنة. حيث وفد الأهالي من جنوب غرب آسيا وأفريقيا لصيد الحيوانات. ومنذ 10 آلاف سنة كان الأهالي من الشرق الأوسط قد أخذوا يفلحون الأرض ونشروا هذه الزراعة في اليونان القديم. وبحلول عام 7000 ق.م. نزح المهاجرون من آسيا الصغرى ليزرعوا فيها بأسلوب جديد ويكّونوا مجتمعات زراعية، وأقاموا المستوطنات الكبيرة في شبه جزيرة البلقان وجزر بحر إيجه وجزيرة كريت الكبرى إبان العصر الحجري. وهؤلاء صنعوا أدواتهم وأسلحتهم من العظام وقرون الوعول والخشب. وأدخلوا التعدين والصناعات المعدنية عام 3000 ق.م. كما أدخلوا العجلة في النقل. وقد تعلموا هذه التقنيات من سكان الشرق الأوسط. ودخلوا عصر البرونز ما بين 3000 ق.م. و1200 ق.م. وصنعوا منه الأشياء.
وتبني الإغريق فكرة المدينة الفاضلة ولا سيما أيام الإسكندر الأكبر بعدما توسع واستولى على معظم دول العالم القديم، لأن الإغريق وقتها ورغم فقرهم إلا أنهم كانوا ينظرون للعالم من حولهم على أنهم برابرة متخلفون. والإغريق لم يبتكروا حضارتهم، فلقد كانوا في الصناعة مقلدين للمصريين. كما إستوحوا عمارتهم من العمارة الفرعونية وهذا يتضح في أعمدتهم المزهرة. لكن تميز الأعمال الفنية عندهم بالنحت علي الرخام لتوفره في بلادهم. وقد استوحوا فن الواقعية في صناعة التماثيل بتل العمارنة  حيث كانت تصنع التماثيل بالحجم الطبيعي.
وأشهر ملوك الإغريق الإسكندر الأكبر  إلا أنه لم يكن إغريقياً بل أنه كان من مقدونيا. وكان أبوه الملك فيليب قد كون جيشاً قوياً منذ سنة 359 ق.م. وتطلع لتوحيد الإغريق مع مملكته في حلف هيليني تحت سيطرته لتكوين أكبر إمبراطورية في تاريخ آسيا وأوروبا بعد الإستيلاء على الشرق فارس وبابل والهند ومصر. وقد حقق ابنه الإسكندر هذا الحلم. وفي مطلع القرن الرابع قبل الميلاد، بدأ المقدونيون يؤثرون في أحداث الإغريق في اليونان ولا سيما بعد التنافس بين إسبرطة وأثينا. وكان الفرس يؤلبونهما ضد بعضهما. وكانت أثينا وقتها مدينة دولة مستقلة ولها برلمانها  وفي هذا العصر كانت الدعوة لتوحيد الإغريق والمقدونيين لمواجهة الخطر الفارسي  وكان أرسطو داعية لحساب الإسكندر لهذه الدعوة للوحدة لإستعباد الشعوب. وكان أرسطو يرسل الأموال لأستاذه فلاطون ليرسل أشخاصاً لآسيا لتجميع المعلومات الطبيعية والتجسس على الفرس 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق